Posts

Showing posts from May, 2021

أن تكون شرق أو سطي…x

from WordPress دار لوتس للنشر via IFTTT

أن تكون شرق أو سطي…x

قرأت المقال…سحرني لا أستطيع ترجمة عنوانه بالعربي لأنه لا يوجد تعبير ولو مجازي يناسب ما وصل إليه الإنسان أن يكون منتميًا للشرق الأوسط ..إنها سقوط الحضارة العربية تكتشفه لو قرأت المقال الذي جسد مأساة هذه المنطقة التي تعيش خارج الكوكب… https://shorokahmed.com/2021/05/24/1186/ from WordPress دار لوتس للنشر via IFTTT

المحظور في الرواية!

from WordPress دار لوتس للنشر via IFTTT

المحظور في الرواية!

Image
https://www.arabworldbooks.com/ar/e-zine/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B8%D9%88%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%82-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A9 from WordPress دار لوتس للنشر via IFTTT

هل توقف الله عن الكتابة؟!

from WordPress دار لوتس للنشر via IFTTT

هل توقف الله عن الكتابة؟!

Image
احمد جمعة التكفير، منذ مئاتِ السنين، كان رأسُ أبو العلاء بتوجيهٍ من عروشِ سلاطين الزمان، وأمراء المعّري، مطلوبٌ، تم بترُ رأسَ الشاعر، الفيلسوف، فانتهى عصرُ الفلسفة… A.J المفارقة أن الاقتصاد إذا كان يقود السياسة في النظرية العلمية، فمن يقود الثقافة؟! في الحياة اليومية العربية والخليجية خاصة والبحرينية تحديدًا ؟ الثقافة عربة بلا عجلات، وهذا الجواب على السؤال…مثل بستان بلا أشجار، ومثل مكتبة بلا كتب ومثل غيوم بلا أمطار…الثقافة، في القاموس عندنا…عزف وطبل ومزمار…وتوزيع جوائز من دون فائزين…ومن يستحقون الجوائز، فهم أما خارج الدائرة!!في نظامنا العربي، الثقافة مواطن من الجنسية الثانية وفي بعض الدول بدون وفي دول أخرى مُقيم…لذلك آخر هموم الدول هو الثقافة، فبعد السياسة والدين والخرافة وبعد البطالة والتشرد والضياع، تطل الثقافة بخجلٍ وكأنه لقيط يخجل من الإقرار بنسبهِ، في الصحف الورقية، صفحة واحدة في الأسبوع محتواها لا يزيد عن انطباعات وترهات، وفي الفضائيات مجاملات وبوس لحي…وفي المؤسسات كرنفالات فوقية وتصفيق لذوي الأسماء التي تتخندق وراء القبيلة…ولذلك لا تبحث عن روائي أو فنان أو رسام خارج ال

قدس حماس أم قدس إسرائيل؟

Image
قدس حماس أم قدس فلسطين لو خيرت عاقل أو مجنون، هل تريد قدس إسرائيل أم قدس حماس، ماذا تتوقع أن يجيبك أي منهما...العاقل والمجنون معًا؟ في اليمن حرب، وفي لبنان فراغ حكومي وأزمة غير مسبوقة، انتهى فيها شكل الدولة العصرية، في غزة ضياع فلسطيني، وفي رام الله متاهة...منذ أنور السادات، لم تعد المسألة الفلسطينية حاضرة في عقل العالم، مهما كثرة مؤتمرات القمة الخاوية، كاريكاتير الجامعة العربية ومعها منظمة المؤتمر الإسلامي المخرومة...وبالطبع الشعوب العربية التي بحاجة كلّ شعب فيها لحريته الخاصة قبل أن يتصدى لحرية فلسطين... سؤال عقلاني: كيف تريد تحرير فلسطين وهي في الأصل دولة باسم إسرائيل ؟ فرضت وجودها أكثر من وجود أربع وعشرون دولة عربية وأكثر من عددها من الدول الإسلامية، ولا تملك كلّ هذه الدول والشعوب مقومات دولة مثل إسرائيل ، بها من المؤسسات والقواعد والأسس الحضارية والعصرية...والصناعية والعلمية والثقافية، ما لا يمكن مقارنته بالدول العربية والإسلامية مجتمعة... أعرف أن هذا الكلام القاسي لن يعجب العرب والمسلمين، ولكن حين يعترف هؤلاء بهذه الحقيقة ساعتها سوف نستعيد كياننا بين الدول، وحتى لا نعتم