مهما طال ليل العراق ففجره قادم بإذن الله كما جاء فجر مصر العروبة أخيراً.
وجه العراق العربي الحبيب صحيح غاب لبضعة سنوات حكمت فيها الطغمة النجسة أرض الرافدين ولكن تذكروا دائماً إذا كان الليل طويلاً فأن ذلك مؤشرا على وجود فجر قريب يلوح، لا على يد داعش ولا على يد مقاتلون لا نعرف من يمولهم ولا من يقف ورائهم ولكن على يد الجيش العراقي العظيم الذي انسحب من المعركة حينما تحالفت ضده قوى الشر مجتمعة في العالم وهو يتحين الفرصة مع الشعب العراقي الحبيب لينهض من كبوته، مهما طال ليل العراق ففجره قادم بإذن الله كما جاء فجر مصر العروبة أخيراً.