الآتي أعظم
الآتي أعظم
كيف
نفهم العلاقات المتوازنة التي نقيمها مع الدول الكبرى؟ هل هناك ستراتيجية ورؤية
متطابقة مع المتغيرات الدولية ام هي مجرد اجتهادات في ضوء الاحداث الجارية؟
موسكو
وواشنطن كيف نأخذ منهما؟ بقدر ما يهم مصالحنا؟
وجود
افراد من من المشكوك في ولائهم بالوفود للدول الأجنبية يكشف اسرار علاقتنا بهذه
الدول؟ ألم نتعلم الدرس من الوزراء المخلوعين من قبل؟
يجري
حدي حالياً من وراء الستار عن قرارات خطيرة تمس الثوابت الوطنية المنبثقة منذ 2001
قد تهمش الطرف الوطني وعلى حساب شرفاء
الوطن الذين سيفاجئون بالقادم.
Comments
Post a Comment