شيءٌ ما يدبر في المنطقة!!!
قطار التغيير قادم ما هي محطته التالية ؟!
إيقاع سريع مفاجئ يواكب العلاقات الجديدة مع إسرائيل في قرب فتح البيت الأبيض للأقرب من القادمين.
شيء ما يدور في المنطقة الخليجية، عبث الفترة المنصرمة، تدخل ترامب بأول عهده، لعب إسرائيل
ورقة التصدى لإيران واتساع اللعبة من المحيط السوري واللبناني آلى الداخل الإيراني ورقة المصالحة الخليجية غير المكتملة حتى الآن بوجهها الضبابي ... يقابلها عصر الديمقراطيين القادم على بساط تغيير المنظومات ، وجديدة ، جاهزة ، جاهزة للاستئجار ، وعربة ، و ، و ، و ، و ، و ، و .. ..ترى ماذا اعددنا كمنظومات خليجية للإفلات من حلبة التغييرات الجذرية؟
هل تحصين البيت الخليجي بالسياج الإسرائيلي كافٍ للحد من قطار التغيير؟ هل تجديد إيران الإيراني سيكون رسالة ديمقراطيين للخليجيين للخليجيين لاستنزاف المنطقة من جديد بتحريك الأذرع مشاهدة منها الطوابير الخامسة في الدول الخليجية ومعها شد أزر الحوثي ... وماذا أيضًا في جعبة الخزينة الديمقراطية من مفاجآت قادمة؟
خروج طبخة كويتية الخليجية فجأة من المطبخ الخليجي كان مفاجأة على أنها رسالة كويتية ، فسرعان في المطبخ الترامبي وعلى عجل في محموم أتضحت ملامحه من خلال هذا العمل السريع الذي أصبح موجودًا في الخارج الرؤية بين جميع الدول فالبحرين ومصر والإمارات تظهر هذه الدول الثلاث تفاؤل بقطار التسوية الذي لم يتحرك بعد محركه بمحطة السكة قد اشتغل بعد محركه بمحطة السكة ... بأوراق مكشوفة أم ثمة بروتوكولات سرية؟ ... هذه تحت نار خفيفة من إطلاق نار من أو تفتر مرهونة بالساعات التالية. رؤية استباقية رؤية استباقية التغييرات القادمة من وجهة نظر دولة الإمارات العربية المتحدة ، نتيجة رؤية سديدة كما يراها كثير من المراقبين الحصيفين!
قراءة الملفات الساخنة خلال الفترة الانتقالية
في البيت الأبيض وتحريك قطع الشطرنج ما بين أمريكا وإسرائيل
وإيران ستكون لها تداعيات منظورة وغير منظورة...كيف سنرى تلك اللعبة على رقعة
الشطرنج بين القوى الثلاث؟ وماذا عن دور مصر هل ستكون مجرد متفرج وليست بحسبان
الكبار؟ وما هو دور المملكة العربية السعودية الاعب الرئيسي في المنطقة والذي لا
يمكن للثالوث الأمريكي الإسرائيلي والإيراني تجاهله؟ الصورة السريالية الحالية لن
تطول سرعان ما سوف ينقشع لونها الرمادي الراهن لتقفز بقية الألوان في الإشارة
المرورية الخضراء ثم الصفراء ثم الحمراء...هل هناك من يملك تفاصيل ولو جزئية
للسنوات الأربع القادمة منذ الآن خاصة وإن قطارات عديدة تحركت بسرعة خاطفة قبل
تحرك القطار الأكبر للتسويات في المنطقة وعلى حساب من؟ وما هي تكلفة التغيير القادم ومن سيدفع الثمن
الدول أم الشعوب أم كليهما؟
Comments
Post a Comment