العد العكسي لتلميع صورة الوفاق بدأ في لهجة نصريحات بعض المسئولين

لهجة الدولة أعرفها عن خبرة إذا ما أرادت أن تتنازل أو ترضخ لضغوط ، فتلغي بضعة بالونات اختبار وتقرأ وجوه الشارع لترى ردود الأفعال، وللأسف اليوم شارع الفاتح لا يرى تلك البالونات والجمعيات السياسية مشغولة بالانتخابات ويا لطيف إلطف.
العد العكسي لتلميع صورة الوفاق بدأ في لهجة نصريحات بعض المسئولين ومن خلال تحركات السفارة الامريكية وعبر العاب وزراء الخيانة السابقون النشطون وخاصة في ليالي رمضان وهناك وفود ليلية تتبادل الأفكار بشأن التنازلات والسؤال وينكم أهل الفاتح؟ جمعيات وأفراد؟

Comments

Popular posts from this blog

رؤية معاكسة ضد تيار المقاطعة!