الهروب من السجون.. فيلم سينمائي



فنجان قهوة الصباح
************

يقول فلوتير : السر في كونك شخصا مثيرا للملل ، هو أنك تقول كل شي


رأي حر
*****
محاولات بائسة

بدأت افهم نصف ما يجري بعد ان كنت لا افهم ما يجري حول الهدف من التشكيك في منجزات الحكومة التي اجمع عليها المواطنين بمختلف توجهاتهم ، بمن فيهم حتى الذين اختلفوا مع الحكومة، لم يستطيعوا تجاهل كل المكاسب التي هي اساس التنمية اليوم.                                                                                      
من يريد اضعاف الحكومة بقصد او بدون قصد ، وسواء بحسن نية او بسوء نية ، فانه يريد ان يضعف الدولة ، ويضعف الوطن بالدرجة.                                    
في الفترة الأخيرة وعبر تصريحات من هنا وهناك وبعضها لأعضاء في مجلس النواب ، قد لا  يفقهون مدى خطورة ما يقومون به ، نراهم تجاوزوا حدود النقد وحدود الحكمة حينما يستهدفون الحكومة بهدف إشغالها وشل أعمالها التي بدت واضحة في الكثير من المواقع ، ومن هنا تأتي هذه التصرفات الصبيانية لتصب في خانة المتربصين بهذا الوطن في ظل الظروف الاقليمية المعقدة والتي نحتاج فيها اكثر من اي شيء اخر العمل والبناء والاستثمار والتنمية بمختلف توجهاتها بدلاً من تنظيم حملات تبدو في ظاهرها بريئة ولكنها تحاول ان تزعزع الثقة بالحكومة، وبالتالي لتتمكن من الاصطياد في هذه الحالة، مستخدمة كافة الوسائل التي تتصورها شريفة ولكنها كما يقولون تضرب من تحت الحزام.                            
عنوان هذه المحاولات تظهر بين وقت وآخر في تصرفات البعض من النواب ، والبعض من الشورى والبعض من الوزراء والبعض مما يسمون بالمعارضة، وحتى بالبعض ممن يعتبرون انفسهم من الموالاة وهم في الحقيقة ليسوا الا اصحاب مصالح ومنافقين همهم الوصول الى ما يريدون من الخلال الظهور بمظهر الموالين للدولة ولكنهم للأسف يضرون الدولة بمحاولات غبية مكشوفة حينما يفتقدون الكياسة في التصرفات.                                                                


فيلم سينمائي

الهروب من السجون.. فيلم سينمائي

   "لا  يلدغ المؤمن من الجحر مرتين" لا لقد لدغنا من ذات الجحر مرات ومرات، والثابت، أن الذين ارتكبوا الفعل الشنيع الأخير بحق ثلاثة من رجال الأمن الشرفاء العزل، بعضهم من أصحاب السوابق ومن المتورطين في أعمال إرهابية مماثلة والسؤال المحير هنا ولا أفهم ولا يفهم غيري تفسيراً له كيف ارتكبنا هذه الأخطاء الفادحة؟ كيف أخرجنا من كان متورطاً في العنف والتخريب وأعدناه للشارع مرة أخرى يعيث فيه إرهاباً، هل من جواب مقنع يشفي غليل المواطنين الذين ما انفكوا يتساءلون بحرقة، كيف خرج هؤلاء من التوقيف والاحتجاز والسجن بتهمة التخريب ثم عادوا مرة أخرى ليرتكبوا جرماً أبشع من الأول؟ على من نلقي المسئولية؟ وكيف نفسر لأي عاقل على وجه الكون هذه الفلسفة؟

صورة اليوم


 نام بسلام !!!!!!

Comments

Popular posts from this blog

رؤية معاكسة ضد تيار المقاطعة!