بالأحمر

مسيرة تعقب مسيرة،  انفجار يعقب انفجار، اغتيال رجل أمن يعقبه آخر،  محاولة واضحة لإبقائنا في حالة احتدام ساخن حتى لا تنتهي جولة 2011، فموجة تشارف على الانكسار وأخرى في الطريق .. أتعلمون لماذا؟ للجولة الأخيرة التي تأتي فيها الجيوش الإيرانية النظامية غازية، وربما بعدها تجرى مفاوضات في مجلس الأمن وتبدأ مطالبات بالانسحاب وتدخل روسيا وأمريكا على الخط وتجر السعودية للمواجهة وتغرق المنطقة في الفوضى كما هو الحال في أوكرانيا اليوم.              

تخيلوا هذا السيناريو! لو استمرت عدم مبالاتنا كما هو الحال الآن.                     

Comments

Popular posts from this blog

رؤية معاكسة ضد تيار المقاطعة!